باتت هذه الظاهرة تشكل خطرًا كبيرًا على الفضاءين السياسي والأمني، خاصة بعد تصاعد ”التصفيات الجسدية” التي ترتبط عادة بـ”انتهاء الأدوار” أو ربما الخشية من كشف أسرار تطيح بمتنفذين أو حتى مؤسسات بأكملها.